سرحت بخيالي فيك وأسهبت فالتفكير وطلعت كل اللي .. مخبى ، ورى صدري " ماتمنعني ، حدود المسافه عن التعبير أنا توي مسولف معك .. وأنت ما تدري ".

مابارت اهدافي لو إن الزمن بار العزم مثل البحر ماله نهايه ذقت الخساير والعزايز والامرار وسقت العمر كله على شان غايه مايصنع التاريخ من هاب الاخطار ولا رقا في قمة المجد تايه ولايعلم الانسان عن بعض الاقدار يمكن بعد خط النهايه بدايه

من تجمّل فيك لا تنسى جميله ومن تردى فيك ، جعله ما يعوّد .

العز من دونه نبيع العمر كاش موتت شجاع ولا حياة المذلّه .

"مع مرور الوقت، ستكتشف بأنك قلقت أكثر مما ينبغي، وستدرك أنك لست مالك أمرك، وأن أمرك إن ضاق له رب هو أولى به، وأن الله رؤوف ورحيم، بالقدر الذي ينجينا من شرور البشر والأيام، ومن أنفسنا حين لا نقوى عليها.. استوعب هذا".

"دائرتك المُقربة اجعلها لمَن لا شرَّ لهم ، لمَن تأمَن بأنهم لا يفجرون في الخصومة ، لمَن يمتلكون مخزونًا أخلاقيًا يمنعهم من إلحاق أي أذَى بك ساعة الاختلاف."

كل مايسعى إليه الإنسان العاقل، أيام هادئة، وبيت ساكن، وقلب مطمئن معلّق بالله، يبتغي ماعنده، برجاءه وحسن ظنه، وبعيد كل البعد عن إثارة الفتن، والانشغال بما لا يرضيه، والدخول بالنوايا، ويروّض نفسه على طهارة القلب من الحسد والحقد، الذي يأكل القلب ويشغل العقل ويأثم به، فكل رزق مقدَّر.

لاصار مايدري بخافيك غير انت ترتاح .. لو انك عن الدرب غادي .

"عسى الله يجيب الخير ويحقق المطلوب ما دام الظـنون بـمالك الـمُـلك ما خـابت."

اللي ما يردع عايل القوم ويعيل يعيش في ضفّ الرياجيل عالة.

"معارف جيتك.. لا غيّب الله زولها من زول كست حتى سنينٍ ما عليها قبلك حسوفه"

أنت قلق جداً.. جرب أن تترك كل شيء للقدر صدقني المقود ليس في يدك كلنا نقاد تلقائياً إلى مصائرنا.

دوّر طريق السعة ترتاح ما تستضيق خلك على كيفك .. وخلق الله بكيفها .

"كلام يتبروّز لك وللعُمر "

تراك بعيني أغلى من على الدنيا يعيش وتراك اللي خذا روحي قبل لا أقول جاته

وفي يوم الجمعة ❤️

يشوم راس العز عن بخس الأفعال و تصد عين الحر عن كل ساقط

يا مسكِّن الروعات في قلب مرتاع عبدك على درب الهداية .. تدلّه"

العمر بيرٍ عذب ، والموت ميّاح من خلقته يشرب ولا هو بـ يروى و أول خطوات البنادم لـ الأصلاح زهاب صدق ، ودرب غانم ، وتقوى جهادك لنفسك يبي عزم ، وسلاح لا صار شيطانك قوي خلك اقوى ولا تدقّق فـ الخساير ، والارباح عوايد الطيّب مهو بـ يتشكوى

"اللهم إني أبرأ من الثقة إلا بك، ومن الأمل إلا فيك، ومن التسليم إلا لك، ومن التفويض إلا إليك، ومن التوكل إلا عليك، ومن الطلب إلا منك، ومن الرضا إلا عنك، ومن الذل إلا في طاعتك، وأسألك أن تجعل الإخلاص قرين عقيدتي، والشكر على نعمك شعاري ودثاري"