كالغيثِ هلَّ على الَأجَادِبِ مُمْطِرا يكسوْ القلوبَ هدىً كي تُزْهَرا #الجمعه #الصلاه_علي_النبي

شرفني الدكتور ابراهيم الهجري بإلقاء قصيدتي في أجواء جازان البديعة هذه الأيام فشكراً من القلب أيها الصديقي الجميل🌹🌹🌹

منك َ الجُفولُ ومنِّي الحبُّ إذْ فَرَضا على الفؤادِ الهوى رغمَ الجفا وقضى من ينقذِ القلبَ إنْ حلَّ الغرامُ بهِ لو يشتكي الهجرَ أو قدْ عانقَ المرضا هل تسعدُ الروحَ بالوصلِ الجميل إذا كان اللقاءُ غداً حيث الهوى ومَضَا أتذكرُ العينَ والبسماتُ ترقبها عند

وطني وهل وطنٌ سواكَ أنارا خَلْفَ الضلوعِ عوالماً وأثارا أرعيتُ صوتَكَ مسمعي وجوانحي وبنيتُ حولك في الحشا أسوارا وسقيتُ أرضَك أحرفي ومشاعري والزاهياتِ قصائداً أبكارا علي معشي🖊

لو أن أنوار السماء تجود لي لَتَخِذْتُ نجمكَ في الظلامِ يدلني علي معشي🖊

أيها الشاعر لا تأسَ على حبك الوافي ولا تنسَ الأملْ ربما كانوا كطيفٍ عابرٍ مر بالحبِّ ومن بعدُ أفلْ قد تكون الشمس لم تشرق إلى قلبك الدافي إلى هذا الأجلْ وربيع الحب آتٍ إنما أنت من كان مليئا بالعجلْ علي معشي🖊

كتبتُ للروحِ والأرواحُ هائمةٌ أحزانَ قلبٍ تسوقُ الهمَّ ألوانا ما كنتُ أعلمُ أنَّ الشوقَ يحزنني حتى التقيتُ غرامَ الروحِ إنسانا لما السلامُ أتاني منهُ في غنجٍ نبضاتُ قلبي بدأنَ العزف ألحانا فقلتُ هلْ أرفعُ العينين في وهجٍ أم أغمضُ الطرفَ عن عينيه إحسانا

ورأيت في عين الصباح بشائراً تتلوا على المشراقِ بعضَ مناها وتتمتمُ الأطيارُ حولَ حقولها والغصنُ هزَّ عذوقهُ ليراها هبَّ النسيم العذب يزرع قبلةً وعلى جبينِ الأرضِ هلَّ نَداها تلك الجداولُ راقصاتٌ تبتغي ضمَّ الحقولِ الخضرِ تحتَ بهاها الله أحسنَ

بائع السعادة، حزين 😔 شاركوني ببيت شعر يعبر عن الصورة أدناه.

الرحمة المهداة.. يا رحمةَ اللهِ بينَ الناسِ ألْقَاكَا يا شوقَ قلبي الذي قدْ ذابَ َيهْواكَا شمسُ الصباحِ وبدرُ الليل في دَعَةٍ حتى استقَى الكونُ نوراً منْ مُحيَّاكَا علوتَ بالناسِ آفاقاً مُجنِّحةً فحلَّقَ الناسُ في الآفاق نُسَّاكَا كمْ سطَّروا منْ

هل تعلمين بأن العشقَ مهلكةٌ وأنَّ في القلبِ أمزاعاً تُلاحيني قد يعبرُ الناسُ من حولي وترقبني من العيونِ عيونٌ كي تناجيني لكنَّ قلبي بُعيد الهجرِ مضطربٌ كم بتُّ أهوى غداة البين تأبيني علي معشي🖊

أشتاق يا ليل للأحباب تسلبني ذكراي وقتي وضوءُ البدر سُمَّاري الشعر يشدو من الأعماق يرسلها تلك القصائدُ في لحنٍ وأوتاري #كلام_من_القلب

أسرجْ حروفَكَ أوزاناً وقافيةً أطلقْ حصانَ الهوى حُرَّاً من الرسنِ أوقدْ على النَّارِ أشْجَاناً مُحاصَرةً واقفزْ على صهوةِ الأيامِ لا تلنِ غامرْ بعشقكَ كلُّ الناسِ في هلَعٍ فربَّ عاشقةٍ تلقاك كالوطنِ أمطرْ عيونَ الهوى بالشعرِ تغرقهُ وادفع لقافية الأحزان بالكفَنِ

فيضٌ أفاض على الدُّنا ورُباها لمَّا الحبيبُ بنورهِ وافاها والكونُ أقبلَ يستبينُ جمالَهُ كالبدرِ ضاءَ سماءَه وسناها غارُ الحراء مُتَيَّمٌ بمحمدٍ والوحيُ بالآي المنزَّلِ فاها جبريلُ غطَّ نبيَّهُ بجناحهِ اقرأ فديتُكَ للحياةِ رؤاها اقرأ ونوِّرْ

على شرفة الليل..

منظرٌ آسرٌ .. بعدستي هذا المساء

هذا الصباح رقيقةٌ نسماتهُ كأنامل الحسناء حين تميسُ لما تعانقت الزهور مع الندى وانثال عطر الياسمين رسيسُ علي معشي

أتيهُ مجازاً في المعاني وأنتشي إذا خالطَ المعنى العميقُ قصائدي ولستُ أخا قولٍ صفيقٍ مبعثرٍ يبوحُ بما فيهِ ويجلو مقاصدي إذا ما أردتُ الشعرَ يوماً لعينهِ تلقَّيتُ من سرِّ البيانِ شواهدي أصوغُ حروفاً في القصيدة كلما تجانس لفظٌ في

Ⓜ️ علي معشي 🅰️ صح لسانك وعلا شانك قمة الروعة والابداع والجمال سلمت حروفك وسلمت اناملك دائما مبدع كعادتك

والله أبكتني هذه القصيدة😔 من ذا يقايض عشريناً بسبعيني ومن يعيد شبابي في شراييني الشاعر القدير / إبراهيم مفتاح