لازالت صور من ماتوا اختناقاً في مجزرة الغوطتين في ذاكرة كل سوريّ حرّ
وستبقى توجع ما دام مرتكب المجرزة حرّاً طليقاً،
المجزرة التي راح ضحيتها أكثر من ١٤٠٠ شهيد جلّهم من الأطفال والنساء
ماتو -دون أن يراق دمهم- بغاز السارين المحرم دولياً بقرارٍ أممي.
أحد عشر عاماً من فجر الحادي
"تسبر هذه الأنغام أعماق المعاناة وتعبّر عن الألم المخفي خلف صمت الانتظار. تعكس المشاعر التي يعيشها الأسرى وعائلاتهم، وتكشف عن صرخاتٍ لم تُسمع بعد. هي دعوة للتذكر والتضامن، تذكيراً بأن الألم والانتظار لا ينتهي، وأن الأمل في تحقيق العدالة لا يزال حياً."
- أغنية: "أيها الباقي"
-
عينٌ ساهرة ويدٌ على الزناد ضاغطة
إعداد بدني وعقائدي وعهد مداده دمنا وصرخات تعلو الحناجر في معسكراتنا أننا على طريق من سبقونا ثائرون في تحرير الأرض والإنسان من كل مجرم جبان وإننا في جيش المجد لن نقف عن التجهيز والإعداد والتدريب حتى اسقاط طاغية الشام
#الفرقة24
#جيش_المجد