بينما أنت مُنهمك في البعد عن الله، يخلق الله لك موقفًا عصيبًا يُعيد إليك توازنك، بخُذلان قريب ربما أو بوعكة جسد لتضيق بك المساحات ذرعًا وتجد عند الله الخلاص والمُتسّع.
يقول محمد راتب النابلسي: "إنّ من حياء المؤمن أنه لا يحرج أحدًا، لا يخجله، ولا يضعه في زاوية ضيقة."
ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم "إنّ شر الناس منزلة يوم القيامة من يتقيه الناس مخافة لسانه"
كل يوم جمعة حزة المغرب اتذكر ابيات فهد الصعيري التاريخية :
" يالله برزقٍ مال احد فيه منه
ينسّي المحتاج وش كان محتاج
ويالله بمحتاجن ليا سدّ عنه
يذكر مواقفنا بدعوة وهو حاج "