أحبّ " نداء الله لمريم ألا تخافي ولا تحزني، وأن كلي وأشربي وقرّي عينّا ، وأحبّ " وما كان ربّك نسيا ❤🍃 ♡ لاتركن لغير الله، كل الملاجئ واهنة...

"لا شيء أشدُّ وجعًا من أن تشعر بالندم على نفسك، على أمور حدثت لم تكن تستحق حدوثها ، على ثقتك العمياء بالأشخاص ، على مغفرتك الدائمة لمن أساء إلى روحك ، على تمسكك بمن لم يدركوا يومًا قيمتك."

• لَكَ الأروَاحُ يَا رَمَضَانُ تَهفُو وَتَغتَسِلُ النُّفُوسُ وَتَستَقِيمُ لَئِن أقبَـلتَ مُشتَـــــاقًا إلَينَا فَمِلءُ قُلُــوبِنَا شَوقٌ عَظِيمُ." 🌙💛

هل تتذكر متى انضممت إلى X؟ نعم أتذكر! #الذكرى_السنوية_لانضمامي_إلى_X

_ "سِماتُ العيد أفراحٌ مُشاعة تضج من التهاني والوصالِ تقبّلك الكريم بكل طاعةٍ وبارك صُبح عيدك والليالي" كلُّ عامٍ والخيرُ مُقِيمٌ في ديارِكُم، والودُّ مُنعقدٌ بين قلوبكُم، كلُّ عامٍ وأنتُم إلى الله أقرب.. أتحفكم الله برحماته، وأبهجكم، وآنسكم، ورضيَ عنكم!

كعذوبة الندى، وصفائه، وخفته، ليكُن مرورَك في هذه الحياة، ووجودَك في مساحاتها.. لا شيءَ أتعبَ لكَ ولغيرك من حضورٍ ثقيل. "كُن في الدّنيا كأنّك غريب أو عابر سبيل"!

عندما تنتهى المصالح تصمت الهواتف ولن يتذكرك أحد ."!

مـن أجـمل ماقيل في اكتفاءِ الذات ومعرفـة قدرهـا: "إذا اسـتحسنتني فجُزيت خيرا وإن ساءت ظنونكَ لا أُبالي أنا طينٌ، جُبلتُ على الخطايا ولستُ البدرَ كي ترجو اكتمالي."

"والعُسرُ مهما قسىٰ #فاليُسرُ يتبعهُ #وعدٌ من اللّـهِ وهذا #الوعدُ يكفينا!"

كل عام وانتم بخير

"وعينُ البُغضِ تُبرز كُلَّ عَيبٍ وعينُ الحُبِّ لا تَجِدُ العُيوبا".

•• وليسَ أكثر أمانًا للإنسانِ مثل أنْ يكونَ في كَنَفِ مَن يُحبّ، حينها تتنزَّل على قلبِه السكينة، وتغشاه الطمأنينة، كأنَّما هَبَّتْ عليه ريحُ الجنَّةِ فَرَاقَتْ نفسُه، وَهَدَأَتْ روحُه، وَصَفَا باله؛ والأحِبّةُ للأَحِبَّةِ مُتَّكأٌ ومُسْتَرَاح. - عماد عيد

•• "ازرَع ورودَكَ في دارٍ حلَلتَ بها حتىٰ يشمَّ عبيرَ الوردِ مَنْ زارا"

" هُنَاك خَيْرَ فِي كُلِّ شَرٍّ " لَا يَعْلَمُهُ إلَّا اللّٰة .! .

"وتدعو أنْ لا يكون طريقك وعراً لتنجو، فيكون وعراً، وتَنجو لتَعلمْ أن النجاة مِن الله، لا من الطريق..!!"

معاذ بن جبل كان يغادر المدينة، والنبي يمشي معه يودعه، وإذ فجأة يَهمِس النبي ﷺ لحبيبهِ بسرٍ مُؤلم: يا مُعاذ، إنَّكَ عسى ألا تَلْقاني بعدَ عامي هذا! هنا تتوقف نبضات معاذ، وتطفئ الأنوار من حوله، ثم يُكمل ﷺ همسه: ولعلَّك أن تمر بمسجدي هذا وقبري! فبكىٰ مُعاذ..

يا ربِّ ما ملّ القلبُ من الدعاء، ولكنهُ متلهّفٌ لدهشةِ الإجابة. #يا_رب