مائة وستة سنوات بين وعد بلفور(1917) ووعد بايدن (2023) لاقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه واحلال المستعمر بديلًا عنه، وما بين هذه السنوات الطويلة والممتدة بكل آلامها، لم يزل الشعب الفلسطيني يتشبث بأرضه؛ رفضًا لخطط التهجير وإنهاء قضيته الوطنية. #غزه_مقبرة_الغزاة #مجزرة_جباليا

فتح المعابر الحدودية مع قطاع غزة أو ما يعرف بالتهدئة الإنسانية لتوريد المواد الإغاثية للمهجرين قسرًا أو خروج المصابين، هي حلول "الحد الأدني"، التي تساهم في إنقاذ ما يمكن إنقاذه، لكنها ليست بديلًا عن قرار دولي لوقف العدوان الحربي الإسرائيلي. #غزة_تنتصر

"في القراءة المتأنية للمواجهة العسكرية التي بدأتها #حماس هذه المرة، الكثير من الدوافع والأهداف المَخفية، وهي دوافع لا تخطئها عين المراقب للبيئة #الفلسطينية #الإسرائيلية وتشابكاتها الإقليمية والدولية، والمنغمس في قضاياها وتفاصيلها" د. عزام شعث Dr. Azzam Shaath carnegieendowment.org/sada/90837

ماذا حققت إسرائيل في عدوانها على قطاع غزة من أهداف عسكرية وسياسية سوى استهداف المدنيين بعد شهر كامل على حربها المفتوحة ضدهم؟ #فلسطين_تنتصر #FreePalestineNow

العنوان الأبرز، والأكثر واقعية لحرب إسرائيل على قطاع غزة هو: الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني وتهجيره قسرًا، بدليل أنها لم تحقّق أيّ من أهدافها الأربعة المعلنة منذ نحو شهر على هجومها وعدوانها على القطاع. #غزه_تقاوم_وستنتصر #فلسطين_تنتصر

يغلب على تفكير الإدارة الأمريكية مستقبل قطاع غزة ومَنْ سيحكمه حتى قبل أن تضع الحرب الإسرائيلية "المدعومة أمريكيًا" أوزارها.. جولات "بلينكن" في المنطقة لا تخلو من الترتيبات، ولقاؤه برئيس السلطة الفلسطينية يرتكز على قاعدة "غطاء" الرسمية الفلسطينية لحرب غزة. #FreePalestineNow

سجّلت المؤسسات الإعلامية العربية حضورًا استثنائيًا في تغطية الهجمات العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة على مدى ثلاثين يومًا منها. تستحق قناة سكاي نيوز عربية على نحوٍ خاص التقدير والاعتزاز على جهودها النوعية في التغطية المفتوحة عبر شاشتها ومنصاتها الإعلامية كافة. سكاي نيوز عربية

#طوفان_الأقصى، عملية عسكرية فاجأت العالم أجمع، لكن دوافعها وأهدافها لم تكن غير متوقعة. قراءة متأنية من د. عزام شعث Dr. Azzam Shaath للمواجهة العسكرية والتوقعات حول المراحل المقبلة للحرب بين #إسرائيل و #حماس: carnegieendowment.org/sada/90837

يستكشف المحلل #الفلسطيني د. عزام شعث Dr. Azzam Shaath المنطق الكامن وراء عملية #طوفان_الأقصى التي قامت بها #حماس، مجادلاً بأنه على الرغم من أنها فاجأت #إسرائيل والعالم الخارجي، إلا أن دوافعها الكامنة لم تكن غير متوقعة. اقرأ المقال: carnegieendowment.org/sada/90837

عن موقف الدولة المصرية في تثبيت الفلسطينيين فوق أرضهم ورفض سياسة التهجير. لجريدة اليوم السابع المصرية

عن التطورات الميدانية في قطاع غزة: العدوان الحربي الإسرائيلي، والتهدئة ما بعدها.. قناة سكاي نيوز عربية

ليس جديدًا ولا غريب "الفيتو" الأمريكي في مجلس الأمن على مشروع قرار بوقف "العدوان الإسرائيلي على غزة"، فالولايات المتحدة شريكة إسرائيل في قتل المدنيين الفلسطنيين دون هوادة، بدعمها السياسي والاقتصادي والعسكري لإسرائيل.. الإدارة الأمريكية تكذب كلما تحدثت عن تجنيب المدنيين.

الاعتراض الأمريكي على مشروع القرار الإماراتي بوقف إطلاق النار في غزة، معناه تشجيع وتأييد "بايدن" وإدارته لقتل المدنيين وإبادتهم وتهجيرهم..!!

2023: كان عامًا ثقيلًا.. (وكفى).

البلدوزر الإماراتي يتجه نحو #غزة_تستغيث ليمهد الطريق لحفظ السلام في مرحلة ما بعد الحرب بالتعاون مع 3 دول عربية و4 دول غير عربية وبالتنسيق مع امريكا بعد الحصول على موافقة السلطة الفلسطينية.

الموقف الذي ينبغي على الفلسطينيين الاعتزاز به وتقديره هو موقف دولة الإمارات العربية الشقيقة، التي أثبتت حضورها وأظهرت دورها الاستثنائي الذي يميزها عن الآخرين قبل العدوان الإسرائيلي عبر مساهماتها الغنية وعلى كل صعيد، وفي أوقات العدوان، وبعده على طريق إغاثتهم وتمكينهم فوق أرضهم.

(لو) كانت أوضاعنا طبيعية: من رئيسٍ ديمقراطي تهمه قضية شعبه ويسهر عليها، إلى مؤسساتٍ منتخبة وعصرية؛ لطالبنا باجتماعٍ عاجل للسلطة التشريعية "الغائبة" ردًا على لقاء الكونجرس واستضافة "نتنياهو"، وما أحوجنا لحشد داعمي ومناصري قضيتنا لتثبيت السردية الفلسطينية عالميًا.

بينما كنتُ أعلِق على منشور للباحث الإماراتي المتخصص بالشأن الإسرائيلي خميس عبيد آل علي 🇦🇪 عن دعم الإمارات لفلسطينيي 48؛ وإذ بمدير عام منظمة الصحة العالمية يُبرقُ آيات الشكر لرئيس دولة الإمارات، على دعم مبادرة القضاء على شلل الأطفال العالمية وتطعيم 640 ألف طفل في غزة.. هذه هي الامارات.

لا يكفي أن تُقابِل المؤسسة الرسمية والقوى والفصائل الفلسطينية، قرار تعيين "إلعاد غورين"، مسؤولًا للشؤون الإنسانية، بتحليل ماهية القرار الإسرائيلي وأبعاده ومدلولاته، وإنْ كان سيؤدي إلى احتلالٍ قصير أم طويل الأمد لغزة ومطالبة سكان القطاع بعدم التعاون مع القرار وسياسات الأمر الواقع!

ما نعرفه أن مهمة المؤسسة الرسمية الفلسطينية تتعدى دور التنظير إلى مسؤوليات أكثر فائدة.. فما الذي يمنعهم من الاتفاق وسريعًا على قيادة جماعية لإدارة شؤون غزة، كاتفاق فلسطيني ضمن خطة وبرنامج وطني في زمن العدوان الإسرائيلي وما بعده؟