يتقدم مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي لقيادة وحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة وللأمتين العربية والإسلامية، بأحر التهاني بمناسبة المولد النبوي الشريف. #مجلس_الإمارات_للإفتاء_الشرعي #المولد_النبوي_الشريف

إنه ﷺ نبي الرحمة ورسول السلام ، هو رحمة للأنام في الأولى والآخرة، وسلام في الظاهر والباطن، سلام في النفوس وفي القلوب، سلام مع الذات ومع الآخرين. إننا في حاجة إلى السعي للارتقاء إلى أخلاق هذه الرحمة اقتداء بنبينا عليه السلام، لنجسدها في وجودنا ووجداننا وفي علاقاتنا مع أنفسنا

الإنسانية جمعاء في حاجة ماسة إلى التعرف على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، والإقتداء به والتمثل بأخلاقه وشمائله المحمدية. أخلاق الرحمة والصدق والكرم، أخلاق الإيثار والأمانة والعدل، وهو القائل عليه الصلاة والسلام " إنما بُعِثْتُ لأُتَمِّمَ مكارمَ الأخلاقِ ". إن البشرية اليوم وهي

كلمة معالي العلامة عبدالله بن بيّه، رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، بمناسبة المولد النبوي الشريف. #مجلس_الإمارات_للإفتاء_الشرعي #المولد_النبوي_الشريف

اللَّهم صلِّ على سَيدِنا محمدٍ النَّبي الطَِّيب الطَّاهِر النَّورِ المُبارَك المَكِين، وعَلى آِله وَصَحبه وسَلِّم تسليما.

#الحب..يطوي مقامات سير السالكين طياً، ويروي ظمأ قلوب المحبين رياً، كما يشهد حديث: (ما أعددت لها كثير صلاة ولا صيام، إلا أني أحب الله ورسوله) #ﷺ #ربيع_الأنوار

جاءت مراتب الدين الثلاث، سلسلة مترابطة نسيج وحدها، لتغطّيَ مناحي الشخصية المسلمة كلها، ف #الإسلام هو الضابط للسلوك الظاهر، والموجّه لأعمال الجوارح، و #الإيمان هو المصحّح للمعتقد الباعث على العمل، الموجب للتّسليم والانقياد، و #الإحسان هو النافثُ في الأعمال روحها والمزكي للمقاصد