بداية المظاهرات التي شاهدها الملك سعود أثناء زيارته للقاهرة وافتعلها جمال عبدالناصر للانقلاب على الرئيس المصري ، وسجنه بعد ذلك لمدة 30 سنة.

لا تعنيني ما تبثه مواقع التواصل الاجتماعي من مشاعر كره وعنصرية وبغض بين أشقائنا في الدول العربية ، ما نراه اليوم من تغريدات تراشق لا يعبر إلا عن وجهات أصحابها. أما المشاعر الحقيقية فهي مشاعر الحب والتقدير لكل إخواننا وأشقائنا ..

حملة عنيفة لتشويه سمعة المملكة .. والأداة مقطع لشاب طائش يحمل أفكار الكراهية والتكفير والعنف ، ليست صدفة أن يتم تضخيم المقطع بهذا الشكل ، المشكلة ماذا يستفيد هذا الشاب من نشر هذه المقاطع التي تؤثر على سمعة بلاده ومجتمعه .

ماذا يحدث إذا انخفضت نسبة الفائدة من الفيدرالي الأمريكي ؟

تليفونك بعد ما تستعمله ارميه بعيد عنك … الدخول في عالم الحداثة له تمن . قد يكون حياتك .

أجمل ما تقدمه لأي إنسان هو أن تجعله يطمئن، وما الحياة إلا مساندة قلب لقلب.

عالم الجريمة ومن وراءها من قتلة عاشوا ظروفاً غير عادية فجرت رعباً أقلق المسؤولون وحيّرت الأطباء النفسيين، يتناول هذا الكتاب أسرها ويحلل جزءاً من أسرار النفس البشرية والاجتماعية، وكيف تم القبض على هؤلاء القتلة. كتاب مثل الفيلم الوثائقي ..

بغض النظر عن انتماء من مات ، مجرد إمكانية زراعة مواد متفجرة بهذه الطريقة التي حصدت أرواحهم بلحظة واحدة أمر يجعلنا نقلق من هذه الأجهزة ومآلات استخدامها ..

أنا شامت بحزب الله وبمناسبة الحديث عن الشماتة أنا شامت بكل شخص من حزب الله وسعيد بما تعرضوا له ، ومعركته ضد اسرائيل مجرد واجهة ليبرر بها وجوده وبلسانه هو يسعى لقتال السعودية أكثر مما يسعى لقتال إسرائيل.

رسالة من الخاص ، لشباب يتمنى أن يجد فرصة عمل يعيل فيها عائلته في القصيم ..

🚨 فجأة صار عندهم احاسيس ومشاعر انسانية … ومايحبو الشماتة. وين كانت هالمشاعر لما كان العراقي ينقتل على الهوية؟ ولما استشهد مليون سوري بالكيماوي والبراميل المتفجرة اكثرهم اطفال؟ وين مشاعركم لما استشهد اطفال وكبار وصغار في تفجير مرفأ بيروت؟ لاتضحكو علينا بمشاعر كاذبة …

أكثر فئة تتمتع بغباء خارق هذه الفترة هم من يتهم الشامتين بحزب الله بالحاقدين، دعونا نسألهم سؤال مهم: ماذا كان يفعل هذا الحزب من جرائم في سوريا لمدة 13 سنة ؟ وماذا فعل زعيمه بلبنان من جرائم وبث للخطاب الطائفي ؟ نعم شامتون بهم وعن قناعة تامة ..

إن الاستثمار في الإنسان وتنمية ثقافته واعتزازه بهويته، هو نهج دائم سنستمر عليه دائما بإذن الله، ولأننا نسعى لمواجهة التحديات البشرية واستدامة ازدهار المجتمعات، فإننا نطلق مؤسسة الملك سلمان غير الربحية، متطلعين لإحداث أثر دائم للفرد والمجتمع.

بعيدًا عن العاطفة ، أحيانًا تستحق ما يحدث لك ، كي تغيّر تفكيرك وتفيق من غبائك قليلًا. ــ أحمد خالد توفيق