رجل لا يُجيد المبادرة ،، يخشى على رجولته أن تُمسّ .. فإن فعلتُ وبادرت ،، فأعلمي أنك فريدة في نظري .. تُكسر لأجلك كل القواعد .. وتُنفى من أجلكِ كلّ الحدود ..✨.

شهيّة، طاغية الأنوثة، رقيقة، غنّوجة من أعلاها إلى أسفلها، مُرضية ومليانة حياة، لاتستحق سِوى شفاه تلتهم، ويديْن جشعة شرِهِة لا تخشع 🔥✨.

قصّة عن فستان بفتحة فخذ، فخذ مكشوف، يسلبُ التركيز، يهزّ الثبات، يخطف الأنفاس، مثير للغرائز، للهذيان، لِلّمْس، للتّقبيل، للغزل الفاحش ..

لم تكوني أُنثى عاديّة، حتّى أمارسك بشكل عادي، أنتِ جاوزتي الأنوثة ووصلتي لحدود الدهشة، أنتِ مُبهرة وشقيّة، شهوانيّة وساحريّة، فكان لِزاماً عليّ أن أمارسك برجولتي وطيشي بعنفواني وكبريائي، أستبيحك بسطوتي ولا أدَعُ لجسدك موطئًا لغيري !

تضعَ رأسي على الجدارِ ، حيثُ لا مفرَ لي منْ جسدها إلا جسدها ، تنزلَ بكلِ ثقلها على وجهي ، فلا تهتمُ لشيءٍ إلا لشهوتها ، وأنا الرجلِ الذي يكرّسُ كلُ جهدهِ لرغبتها ، ولسانهُ لرحيقها ، وأنفهُ لتنفسها ، أنا الذي يدمنَ رائحتها ولا أرضى حتى تقضيَ وطرها ألف مرّة ..

مساءٌ و كلوتك الأزرق وشعرك المنفوش و وجهك الطفل عيناك الساحرة و الفاحشة و شفتاك الصغيرة عنقك الرحيم و شامته المغرورة تلك الشامة بيتي الجديد ابتهالات المساء من عرقك و رائحة فمك عبق المساء من قدمك و حرارة الشوق بين فخذاك✨.