" ثم تعود فارغ ، لست متأكدا من شيء ، لا تكترث ، مُنعدم الشغف، لا تُريد الإفصاح عمّا في داخلك،تُرخي يدك، تهدأ، تتحول إلى جليد بعد عمر من اللهيب المضطرم تنطفئ ، تستسلم للواقع، لا أعلم ما يطلق على هذا الشعور و لا أعلم إن كان هنالك شعور حتى
لكن حتمًا الفراغ وقع في الروح هذه المرة "