علي عزت بيجوفيتش بكتابه المعنون "الإسلام بين الشرق والغرب" ..

كما وأضع هنا بِضع مفاتيح حول هذا الأمر من خالد 👇🌹 x.com/aldelaimi_1/st…

✋ تساؤلات وإجابات .. السؤال : 1) لماذا خُلق الموت والحياة ؟! 2) ولماذا خُلقت السّماوات والأرض ؟! الجواب : 👈لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُم أحْسَنُ عَمَلًا السؤال : 1) لماذا لم نُجعل أمةً واحدة ؟! 2) ولماذا جُعلنا خلائف ورُفع بعضنا فوق بعض ؟! الجواب : 👈لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُم

✋ وعليْهذا .. قد يصبح المُراد بـ " الحَلِيمْ الأوّاهُ المُنِيب " داخل سياق تلك العبارات القرءانية من .. 👇

✋ ختاماً ؛ وكما شاهدنا .. فثلاثتها (الحِلْم - التّأوّه - الإنابة) هي من أشرف وأحمد الصّفات التي يجب على كل مرء منّا الإتصاف بها ؛ كي يرتقي بها إلى أعلى المقامات بل ولتتحصّل بذلك كلاًّ من : البشرى والتّبصرة والذّكرى والتّقوی

محمود الضبع وهذا بالفعل ما ندعو إليه ليل نهار أيضاً (أكان لألفاظ كتاب الحقﷻ أو غيره) بل وما ينتقدنا عليه البعض بكون التوجه البنيوي-الدلالي لتكوين المفاهيم والدلالات المركزية والبعد عن المعاني والدلالات الهامشية هو توجه ضيق وعودة للوراء وليس إنتاجاً فكرياً ينتمي للحظة والفكر المعاصر !! يتبع

محمود الضبع فالخلط المفاهيميّ عند الوعي الجمعي ما بين "برّ الوالدين" و "طاعة الوالدين" -على سبيل المثال- قد أضاع الحد الفاصل والمميّز ما بين حقوق الأهل وحقوق الإبناء كما وقد زاد من مساحة استغلال الرّغبات السّلطوية باسم الدّين؛ والدّين من ذلك براء .. وهذا مثال يسير؛ لكن لا حياة لمَن تنادى !!

✋ما بين الشّرائع والطّبائع .. يقول أبويعرب المرزوقيّ في مسودة له بعنوان (مسالك الفقه الإسلاميّ إلى القانون الغربي): "استنتاج الشرائع من الطبائع يقتضي أن تكون الطبائع هي بدورها ثمرة لشرائع أرقى؛ فالله مشرّع للطبائع والإنسان مشرّع للشرائع من خلال علمه بثمرات التشريع الإلهي" يتبع

خالد الدليمي "أتفكير الآذان أم تفكير الأذهان ؟!" تساؤل سمعته ذات مرّة من عبد الوهّاب المسيري قد حاول به التفريق بين كلّ من التقليد والاتباع بإعمال تعقّل القلب وتفقّهه؛ وهذا يتوافق مع ما جاء في كتاب الحقّ ﷻ من مفاهيم تصبّ في عدم سفه النّفس بنبذ الشّرك واتباع الحنيفيّة تجديداً وإبداعاً ونقداً

عبدالرحمن عامر ولهذا ‌‌ما يرتفع هو نسبة المتعلّمين لا نسبة المدركين !! والفرق بين النسبتيْن هو مهول !! فالإشباع هنا هو علميّ لا فكريّ ؛ كما قالها شريعتي من قبل .. والحل يكمن جزئياً في إبدال: الإلهام مقابل التلقين .. الكفاية مقابل الكفاءة .. التربية مقابل التعليم ووو يتبع Scene: Pay it forward

أغنّي لـ #فلسطين : قولوا لها أنّني لازلت أهواها مهما يطول النّوى لا أنسى ذكراها هي التي علّمتني كيف أعشقها هي التي سقتني شهد ريّاها روح من الله سوّاها لنا " أرضاً " كساها حسناً وجمّلها وحلّاها ليلي ليل ياليل ليل ياليل ياليل تعديلٌ يسيرٌ لكلمات أغنية "قولوا لها" لعبدالرّحمن محمد

(أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ)