لا ينحصر (الرزق) في المال فقط .. ولكن أشكاله المتعددة تجعلك تشكر الله على ما أنعم به عليك من أرزاق لن تستطيع حصرها ولو شئت. فانظر إلى ما أعطاك وليس ماحرمه منك ..

حتى وهو في بطن الحوت كان أمله بالله عظيماً. لا تيأس .. فالله أعلى وأعظم

أسأل الله لك يامهندس التوفيق والنفع للبلاد والعباد وموفق ومعان لكل خير إن شاء الله رائد الإدريسي

مقطع ثري جداً د خالد بن حمد الجابر : من أين تُحصّل السعادة ؟ هل هي من أكبر عدد من المُتع ؟ ماهو تعريف السعادة ؟ وكيف نزيد من تحققيها ؟

لا تظن أنك خسرت شيئاً عندما تغافلت عن زلّة أحدهم ، عندما قابلت إساءة بالصمت أو التجاوز أو الإحسان .. هي خيرات ستعود إليك يوماً ما .. فلا شيء يضيع ويُنسى عند ربّك (وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا) لذا تعامل دائماً بأفضل خُلق للجميع ، ولا تعامل الناس كما يعاملك به ولكن عاملهم بما

القائد : غازي القصيبي - رحمة الله - و20 نصيحة إدارية للقادة والمدراء "إن رغبتي في إتقان ما أقوم به من عمل لم تعن، قط ، رغبتي في التفوق على أي إنسان آخر"

"هل تشعر بالسعادة والفرح الآن ؟" هذا الوقت سيمر "هل تشعر بالحزن والضيق ؟" هذا الوقت سوف يمضي

"بذرتك ونيّتك الطيّبة تجعلك في تصادف دائم مع الطيّبين" كُلّما احتفظت بداخلك بأكبر قدر من الخير للناس وحُب الخير ، فسيُسخّر الله لك من الناس أمثالك. وبقدر تمّسكك بكل ماهو نبيل وجميل في تعاملك وتصرّفاتك ومراعاتك لمشاعر الآخرين ستكسب في النهاية ، فصنائع المعروف تقي مصارع السوء

قد يُنجّيك الله ، بأمور تراها في فهمك المحدود وعِلمك القاصر انها (شر) ، ومن أحداث قد تراها الآن مؤلمة وصعبة أم موسى .. كان نجاة ابنها (موسى) بأن تلقيه في البحر فغيّر الله خطورة البحر إلى أمن وسلام وكان هذا هو السبيل لنجاته، ثم حرّم عليه المراضع ليعيده لأمه. قد تُنسيك الظروف