شكرا على مرورك العطر د ابو سعد

بعد ان طرح مرئياته حيال بعض القضايا التعليمية ، تمنيت لو كان بروف عبدالله الغذامي رجل تربيه وتعليم،، وليس رجل " ادب" ، كنا حينها سنفوز في التعليم بمفكر تربوي عظيم من طراز جان جاك روسو وجون ديوي،،،ولربما وضع بصمته على تعليمنا،،،خسرناه كتربوي

وجهة نظر👇

الرافعه ( العفريته ) ليست هي التي ترفع السيارة الضخمة ، بل القوة التي تبذلها يدك. قوة يدك ترفع السيارة مسافات متتالية صغيرة جدا، ووظيفة الرافعه هي فقط الاحتفاظ بالمسافات الصغيرة التي تحركتها السيارة الى اعلى،،الحكمة هنا القوة العظيمة تتكون من مجموع قوى صغيرة،هكذا تتطور الشعوب

انت لست وظيفتك، انت لست ابيك، ولست شهادتك، ولست ملابسك، ولست منزلك الفاخر، انت مجموع ما تنطقه من كلمات، وما تقرره من خيارات ، وما تصنعه من قرارات

بعد ان بلغت السبعين عرفت ولاول مره ( من عضو هيئة كبار العلما) ان المتوضئ لا يحتاج الى ثلاث غرفات من الماء ليغسل كل عضو ، تكفي غرفه واحده يمرر بعدها يده ثلاث مرات على العضو،،ليت ان ترشيد الماء يكون موضوع خطبة للجمعة

للانسان عدة اعمار : عمر جسدي ( بيولوجي ) ، وعمر عقلي، وعمر روحي، وهي ليست متطابقة لنفس الشخص

مقالي اليوم في صحيفة الجزيرة ؛ هل خسرت التربية د الغذامي search.app/U2nPCMydfKbSLK…

في المصارعه انت تهزم خصمك من خلال التلامس الجسدي المباشر بينك وبينه،،اما في التنس فانت تهزم خصمك من خلال التواصل البصري مع خصمك، وبناء عليه تقرر كيف يكون تحركك لتكسب

في عالم السياسة والحروب ترد احيانا العبارة: " هجوما مزلزلا " ، لكن بتوع الممانعه اخترعوا اليوم عبارة : خطابا مزلزلا ، في اشارة الى خطابي الحوتي ونصر الله،،، اشرحوا لنا كيف يمكن لخطاب اجوف ان يزلزل اسرائيل؟

شكرا لك معالي وزير الثقافة على تكريم هذه الشخصية التي غابت عن مشهدنا الثقافي حقبة من الزمن، وها هو يعود اليوم بعد بدأ الزمن يسطو على شي من طاقته

في الدول المتقدمة لا يتم التسامح اطلاقا مع اخطأ التعليم، بل ولا يمكن ان يمرروا اي خطأ تعليمي مهما صغر. فالخطأ التعليمي الصغير يتضخم ويتراكم مع الوقت

من الوهم ان تتصور ان الفريق هو مجرد مجموعة اشخاص يعملون سويا ،،الفريق هو مجموعة من الاشخاص الذين يهتمون ببعضهم ، ويحترم بعضهم البعض ، وكل فرد فيهم هو موضع ثقة الجميع

مالفرق بين الثور والمصارع؟ الفرق في كون الثور يندفع بلا تفكير ، اما المصارع فيفكر اين ومتى يوجه ضربته،،،وفي الاخير يكسب المصارع ،،،من يفكر هو الذي يكسب— مدرسه لا تعلم التفكير لا تستحق الذهاب اليها

لن تندم ابدا بلادي المملكة العربية السعودية على مساعدات قدمتها لمحتاجين انكشفت فيما بعد نذالتهم وخستهم،، ، الله رزق هذه البلاد المباركة بسبب نواياها الحسنة وحبها لفعل الخير

التميز في التعلم والتعليم،،،اين نحن منه . هذا هو عنوان مقالي في صحيفة الجزيرة اليوم search.app/YcA45u3tWhLkbd…

هذه هي اهم ثلاثة مسلمات اي تعليم: ١- ان يكون عدد الطلاب في الفصول في الحدود التي تمكن المعلم من تقديم تدريس فعال ،،٢- الا يطلب من المعلم تدريس مواد خارج تخصصه،،٣-ان يكون حضور الطلاب لمدرستهم منتظما لا يتخلله اي غياب غير مبرر