#عدن_الآن

#عاجل - انفجارات متتالية ضخمة تهز مدينة عدن، جراء حريق في محطتي غاز في تقاطع حاشد بمديرية المنصورة قبل قليل، أسفر عن سقوط قتلى ومصابين. - وجود هذه المحطات بجانب بيوت الأهالي يشكل خطراً كبيراً على حياة الآلاف من ساكني هذه المدينة، كم تمنينا أن تعي الجهات المسؤولة هذا الأمر لكن لا

#عاجل لحظة انفجار قاطرة وقود بجانب محطة الغاز في عدن قبل قليل. #منصة_أبناء_عدن

- في عدن فقط، يتم صرف تراخيص إنشاء محطات غاز في أماكن مأهولة بالسكان، في استهتار واضح لأرواح الناس القريبين منها، هذه الكارثة، وانتشارها في كل حواري مدينة عدن ستكون بلا شك مؤلمة وقاسية على المواطنين كما حصل قبل قليل في المنصورة، وكأن هذا الذي ينقص عدن، من أعمال ناهبي الثروات

- مساء السبت الأسبوع الماضي، الموافق 24/ أغسطس/ 2024م، عاد الشاب حمزة ياسر عبد الله فضل العزيبي من مدينة المخا التي يعمل فيها ضابطاً في خفر السواحل إلى عدن؛ لقضاء إجازة مستحقة بين أهله وأحبابه، وفي اليوم الثاني "الأحد" خرج حمزة لشراء علاج "الربو" الذي يعاني منه منذ فترة، لكنه لم

- في مشهد طبيعي ومألوف للغاية، قام أحد المواطنين في منطقة الحسوة بتغيير الباب الخارجي لبيته، لكن الأمر لم يتم، حيث أقدم مسلحون من قوات الطوارئ بمدينة الشعب بمداهمة البيت، ومنعه من تركيب باب بيته، إلا بمقابل خمسين ألف ريال يمني تحت ذريعة حماية وحدة الأراضي، تلك الوحدة التي كسبت

- لقد قضى المجلس الانتقالي على تاريخه القصير بسرعة مخيفة، حين أراد قبل أيام امتصاص غضب الشعب بتعييناته الأخيرة، والتي قضت بتسليم أبو زرعة المحرمي الملف الأمني وإعادة هيكلة ما تسمى مكافحة الإرهاب، وهل ستوقف هذه التعيينات مطالبة أهالي المخفيين للإفراج عن أولادهم القابعين في سجون

- مرسال محمد بشر الحاج، مواطن عدني، يسكن في منطقة الحسوة بعدن، يبلغ من العمر 42 عاماً، وهو واحد من أفراد قوات العمالقة، "اللواء 11 الكتيبة الثالثة"، وأحد جرحى الحرب العبثية. - وحينما هبّت مليونية عشال في 3 أغسطس 2024م ضد الظلم والقهر والإخفاء القسري للمئات من أمثال عشال، لم يتأخر

مليونية السابع من سبتمبر، هي لتأكيد المطالب، وتجديد السؤال المجرمون هم نفس المجرمين، وباب العدالة لا يزال موصدًا مليونية عدن التي أرعبتهم وقابلوها بالقمع والمنع لم تكن إلا رسالة أولى، وما سيكون في زنجبار سيهز المجرمين، وسيهد الظلم على الظالمين. #مليونية_عشال_الثانية

- مديرية الشيخ عثمان، أكثر مديريات العاصمة المؤقتة عدن ازدحاماً بشرياً؛ لكثرة الأسواق الشعبية فيها ذات الطابع الكلاسيكي الأصيل، صارت اليوم للأسف مستنقعاً يصعب على الزائرين اجتيازه. - حال المديرية مع فيضان مياه الصرف الصحي عند نزول المطر لا يعني للسلطة المحلية شيئاً، ولا يهمها ما

اغتيالات غامضة، وخلافات قائمة هل يمثل المجلس الانتقالي القضية الجنوبية فعلًا؟ تابع الفيديو من إنتاج وَسْم - Wasm #منصة_أبناء_عدن

- محمد صالح جعفر القعيطي اليافعي، مواطن يمني مقيم في الإمارات، عاد من الغربة، والشوق يحدوه لأرضه وموطنه، وفي منطقة شحن، عمل على جمركة سيارته الجديدة، وترقيمها سيكون بعدن حسب جدول القعيطي الزمني. - وصل القعيطي إلى عدن سالماً، وفي جولة الكراع بمديرية دار سعد تبعه المدعو معاذ

تنويه: التبرير الذي نشره خطاب أحمد باراس على صفحته في فيسبوك بخصوص الحادثة العبثية التي وقعت فجر اليوم في #خور_مكسر عدن، لا أساس له من الصحة. عذر أقبح من ذنب، وتلك الحادثة هي عينة عن مدى العبث بالأسلحة الخطيرة التي امتلأت بها عدن ووصلت إلى أيادٍ طائشة. على جهات الاختصاص

- من هنا، أبين البسالة والنضال والكفاح، اندلعت شرارة الانتفاضة الأولى ضد النظام السابق وصلفه الطاغي منذ 2007 حتى إسقاطه، لتقدم هذه المحافظة فيما بعد قوافلاً من الشهداء في سبيل مظلومية القضية الجنوبية آنذاك. - هذه المحافظة التي تفوّقت عن قريناتها بتساقط مئات الشهداء من أبنائها كل