الفدائي الأردني ماهر الجازي خط بدمه اليوم طريقاً للعزة والكرامة، ورفض طريق الذل والعار، ثائراً وسائراً على خطى أجداده الأحرار والمجاهدين الذين رفضوا الاحتلال والتطبيع وقاوموا التحالف مع أعداء الله وأعداء الدين وأعداء المسلمين.
ببضع رصاصات قتل 3 مجرمين صهاينة، هذا هو الأردن وهذا