فوق كل هذا الدمار نزوح أصعب من الدمار. شرق خانيونس .

رفح.. أو ما تبقى منها

وهذا إرهابي ومنحرف من جيش النازية الإسرائيلية فخور باغتصاب السجناء ويكشف وجهه لمزيد من الفخر جيش مغتصِب مريض وحكومة إرهابية مريضة ومجتمع عنصري مريض في كيان طائفي مريض ويدركون ذلك !

مع كل مجزرة تخنقنا إسرائيل أكثر. حتى نحن الفلسطينيين خارج حدود الإبادة، نجحت إسرائيل في خنقنا وخلق غصة في قلوبنا. ليس ضعفًا، لا والله، إنما لم يعد القلب يحتمل مشاهدة أطفالنا يُحرقون ويُقطَّعون أمام أعيننا.تخاذل الإخوة عن مساعدتنا ، تركونا وحدنا نصارع الشيطان الرجيم، ولم ينصرونا

استهداف منزل لعائلة بطاح في شارع الهوجا وسط جباليا، ولا أنباء حتى اللحظة عن هوية الضحايا.

المشهد كله لا تسعفك اللغة على وصفه، جبروت اسرائيل، بلطجة أمريكا، الخذلان العربي الرسمي والعجز الشعبي..

لا يوجد روابط دم ولا روابط قومية، ولا مشاعر دينية، ولا تضامن أخوي، ولا مصير مشترك كلها أساطير و خزعبلات عششت في عقولنا عبر السنين.

الجزيرة تدين التحريض الإسرائيلي ضد مراسلها أنس الشريف، وتحمّل الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن سلامته، وتحذر من أن هذه الخطابات تشير إلى نية استهدافه #حرب_غزة

بمزيد من الفحص في القائمة التي نشرها لأشخاص ادعى الجيش الإسرائيلي أنهم يعملون مع حماس وقتلوا في استهداف مدرسة التابعين وجدنا أيضاً وفق سجلات الأورومتوسطي المرصد الأورومتوسطي أن الشاب أحمد إيهاب الجعبري كان قد قتله الجيش الإسرائيلي بدم بارد خلال خروجه من منزله بتاريخ 5 ديسمبر 2023.

عمره ٩٠ عاماً، ورغم كل أمراضه، اعتقله جيش الاحتلال في اجتياح حي الشجاعية، ثم «رموه على حاجز إيرز وتركوه لوحده» قالت أم نبيل .. مشى لساعات، ثم استقرت به القدم إلى مدرسة التابعين، كبر مع المصليين ثم غطاه الغبار والدماء .. بقي شاهداً بصمته المهيب على #المجزرة التي تصم الآذان

كان لي بيت فاخر، وكانت لي سيارة جيب، وكان لدي سائق وحارس أحياناً، اليوم أنا أمتطى الكارة والحمار، في مواصي خان يونس، وتحت أشعة الشمس الحارقة، ولا عيب في ذلك، العيب في الانكسار الروحي، ورفع الراية البيضاء

لجنة حماية الصحفيين و مقرها في نيويورك تعرب عن قلقها البالغ إزاء سلامة الزميل أنس الشريف أنس الشريف Anas Al-Sharif. وقال 'كارلوس مارتينيز دو لاسيرينا' مدير برنامج لجنة حماية الصحفيين إن مراسلي قناة الجزيرة دفعوا ثمنا باهظا لتوثيق الحرب مشددا على ضرورة توفير الحماية لصحفيي الجزيرة وحماية

قصة قصيرة… جمانة قتلتها إسرائيل فجر اليوم مع توأمها البالغين من العمر ثلاثة أيام، بينما كان زوجها في طريقه لإحضار شهادات الميلاد.

😊 بديع

آخر مراحل النجاة. لم يعد هناك إلا الغرق هروباً من القتل والذبح والحرق والتمزيق.

هذا الشعب مقتول داخلياً مدمر داخلياً، ممزق داخلياً. ومرهق جسدياً ونفسياً لست هنا لأقول ما يسعدك ولن أخدعك، هذه هي الحقيقة وهذا هو الواقع. هذا الشعب يحب الحياة لا خيار له إلا أن يلمم جراحه، لا خيار له إلا أن يرفع أنقاضه.

صورة مهمة جداً. صورة نشرت اليوم على حساب جندي إسرائيلي من لواء غيفعاتي مع طفلة وحيدة دون عائلتها في قطاع غزة "من المتوقع في جنوب القطاع "، غير معروف مصير تلك الطفلة، هل تم قتلها أو خطفها ولماذا هي وحدها؟ سمعنا كثيراً تقارير وشهادات لجنود إسرائيليين عن خطف أطفال من غزة لعائلات

أين هي الطفلة؟ لا تنسوا الطفلة، لن نتوقف حتى نعرف مصيرها. أشارك معكم بعض التعليقات من الإسرائيليين على صور الجندي الذي تم حذفهم والحساب الذي تم إقفاله. شاهدوا التعليقات، كلها تحتوي على تباهٍ وافتخار بالجريمة. لم يسأل شخص واحد عن مصير الطفلة أو ماذا حدث لها.

85 الف طن من المتفجرات ألقاها الاحتلال على غزة خلال 10 شهور ما يعادل 6 اضعاف قنبلة هيروشيما

أول عملية فدائية على الحدود الأردنية منذ 27 سنة، وثاني عملية حدودية على الإطلاق بعد عملية الدقامسة في 1997 والتي قتل فيها 7 إسرائيليات. قبل 11 شهر لما قيل أن #الأردن كابوس الاحتلال، ما كان القصد حفلات الدبكة وأزياء الكوفية، كان القصد هيك خبر بتوقيع هذا الذئب المنفرد.