وهنا نؤكد أن كامب ديفيد السادات، كانت تستهدف الوعي المصري وبالتالي التأثير المباشر على مسار الصراع الوجودي في فلسطين. أول وأذكى خيانة على مستوى بعيد من أي خيانة أخرى للقضية
قتل الوعي الثوري الذي خلقه الناصر، يعني ضمان مستقبل أطول لدولة الكيان
وهذا نموذج للوعي المصري/العربي العاري