مشكلة السودان الأساسية انو ما عندو كبير أي زول حايم ساي يطلع لايف و يتكلم و يعمل توجيهات أي حزب ما عندو كوادر يمشي يوقع اتفاقيات و يكون وصي على الشعب من غير تفويض إذا مسيطر على منطقة معينة ممكن تسافر تمثل السودان كرئيس

التركيز على المقاومة الشعبية إعلان هزيمة واضح و اعتراف ضمني بتفوق الدعم السريع عسكرياً و سياسياً و حميدتي يُستقبل بالأهازيج كأنه رجل السلام فخطاب البرهان دا خطاب زول منفصل عن الواقع و ما واعي

الليل محل قبّلتَ شارّي عبايتو زي صيّاد و إنت زي كلمة في حلق البُكُم .. مصلوبْ تأشّر من أساك لي نجمة .. وين وِدْرَت بصيرةَ البال ؟ و مالك زي مساك مسكون ؟ ده ما حالك ! و لا الخطْو الغِرِق في العتمة جسّد معنى ترحالك .. غريبْ و الغُربة لسّه معاك هناك في شكلِ أفعالك ..

كل المغنين من شدر إلا محمود من برتقال آدمي و مصطفى من عضام الأنبياء و من روح ينابيع الزهر

أيام و بتغير مواضعنا مرات ترفعنا مرات تواضعنا

في الغرام كم من ضحايا

عندي مشكلة حقيقية مع توثيق لحظاتي المميزة وفي الأماكن المميزة يعني مثلاً ما عندي صورة في موكب، ما عندي صورة قدام مكتبة المين ما عندي صورة في الكورنيش ولا في جبل توتيل، فعاليات الجامعة، لمات الأهل والأصحاب واييييك كتير شديد

بناديها

أنتعل وجهي لأدوس به على أشواك الواقع يسيل دم ليبلل قميصي أقد قميصي من دبر لأبريء نفسي من هذه الأوجاع أسجن لأحلم بكوابيس لا تفسر أصحو لأجد أحلامي قد تبرأت مني أصير ملكا عليها وأحكم عليها بالحبس داخل قضبان صدري أتذكر الذئب الذي أتهم بأكل معنوياتي أرسل له "أنا لست بنبي ليتك أكلتني"

قحت فاتت الكيزان في الوضاعة

إن تريدي يا ليالي تسعدينا فاجمعينا كما كنا

السر شنو في نهاية رمضان يا عسكر

" في طبعنا و مزاج شعبنا ، أن نقاوم الغطرسة و التسلط بالإحتقار و الصمت، ثم إذا فاض الكيل وعيل الصبر، نهبّ فجأة، كما يفيض نهر النيل وتهب الأعاصير في صحراء العَتْمور، فعلنا ذلك مع الأتراك ومع الإنجليز ومع الحكام الوطنيين "

تشيل أنفاسك المهدودة تتألم إذا مدّيت حرف برّاك و تتعلم بأصعب آهة إنو الإلفة في هذي البلاد منفاك

كثيراً ما يعاودني الحنين و تراودني الذكرى لدرجة أني أشتم عبق المجمع الطبي

عاطف السماني لأي أناني

تحرك للجيش على ثلاثة محاور

ما قلتو نوبة

بعد دا منو الرجع بيتو ؟؟ بعد دا الحسرة تتفاصح بعد دا الموت مكاواة