إذا لم يوجد أصل المحرَّر الرسمي فتكون للصورة الرسمية حجية الأصل؛ متى كان مظهرها الخارجي لا يسمح بالشك في مطابقتها للأصل، وما عدا ذلك من الصور فلا يعتد بها إلا لمجرد الاستئناس.
يقول ابن القيِّم رحمه الله:
"لا تحمل هم الدنيا فإنها لله ولا تحمل همَّ الرزق فإنه من الله ولا تحمل هم المستقبل فإنه بيد الله فقط احمل همًا واحدًا كيف ترضي الله لأنك لو أرضيت الله رضي عنك وأرضاك وكفاك وأغناك ."