هذا الكيان اللقيط وورائه من ورائه
جربوا كل أنواع القتل بمعنى الكلمة للتجربة
حتى انهم قتلوا بحالة تجاوزت الانتقام الى التسلية
واليوم استحدثوا طرق قتل جديدة في لبنان، طرق لا تخطر على بال انسان سوي
ويأتيك ابناء الزنا كهنة الأديان يحرّموا العمليات الاستشهادية في حق هيك عدو
حثالات
المعلوم ان في مرحلة التحرر لا يوجد شيء يخضع لقانون حتمي، كل شيء خاضع لحالة من الجدلية المستمرة لاستحداث طرق جديدة وفعّالة في النضال
من هذا الباب يكسر حزب الله الجمود الذي أصاب هيكل حركات التحرر في ممارستها ضد الكيان بعد نكسات التطبيع
ومن هين نفهم أجبن محاولة اغتيال جماعي تاريخياً
في مرحلة معينة
يفهم الكيان أن بقائه يعتمد على اعادة انتاج نفسه بالطريقة الأولى التي وجد فيها، وبنفس الطريقة التي يعمل مؤسسيه من الغرب وفق لها، بالطريقة الابادية
وبنفس الوقت تعيد محميات النفط في الحجاز والامارات اعادة انتاج نفسها كراعي أول للاستعمار، لنفس السبب، الحفاظ على الوجود
وهنا نؤكد أن كامب ديفيد السادات، كانت تستهدف الوعي المصري وبالتالي التأثير المباشر على مسار الصراع الوجودي في فلسطين. أول وأذكى خيانة على مستوى بعيد من أي خيانة أخرى للقضية
قتل الوعي الثوري الذي خلقه الناصر، يعني ضمان مستقبل أطول لدولة الكيان
وهذا نموذج للوعي المصري/العربي العاري
في العالم العادل، هذا العدوان كفيل بانقلاب العالم كله على هذه الدولة المسخة وازالتها من التاريخ
لكن العدل يؤتى بالقوى وفوق رغبة القوى المهيمنة، هذا العالم لا يتبدل الى الطبيعي الا بالمقاومة
#قاوم
النقل من قناة للعدو والتسليم التام بصحة الخبر تجاوز مفهوم التطبيع، الاشي فيه نوع من الثقة الكاملة
شو المرض اللي بنخر بعقل الانسان العربي لدرجة انه بسترجي الثقة من عدوه
انو شو الكبت اللي فيكم وشو نهاية الأمراض النفسية هذه