Israel has just carried out a horrific massacre at the only remaining hospital in the middle area of the Gaza Strip, Al-Aqsa Martyrs Hospital in Deir el-Balah, bombing the tents where civilians were sheltering inside the hospital compound.
تحاول اسرائيل والسلطة التغطية على عملية الطعن ونجاحها، قتل أي محاولة لسل السكاكين خوفاً من انتشار عدوى البطولة، فالمجد للشهيد البطل الذي أسال الدم في تل ابيب، رفع الله ذكره وكتب أجره.
طوبى للأبطال
ولا نامت أعين الجبناء.
Musicians capitalising on Palestine while Palestinians in Gaza are being killed on a daily basis are morally bankrupt opportunists. Don’t use our suffering for material gains under the pretext of solidarity.
لا يجب استخدم مسمّى "منطقة إنسانيّة" على ما تبقى من أماكن النزوح في جنوب القطاع؛ لأنها عبارة عن "معتقل" أو "غيتو" حيث تم حشر أكثر من مليون غزّي في شريط ساحلي خالي من الخدمات ومن كل سبل الحياة وفرص الهروب. قد نُقتل في أي لحظة.
من أمامنا البحر ومن خلفنا العدو ولا سُفن للنجاة.
ياسر وحمزة مرتجى..شقيقان، يعملان بالصحافة
ياسر قتلته إسرائيل خلال توثيقه أحداث مسيرات العودة وكسر الحصار شرق مدينة غزة عام 2018
حمزة قتلته إسرائيل اليوم في قصف استهدف مدرسة مصطفى حافظ التي تؤوي نازحين غربي مدينة غزة
قبل قليل نفذ الاحتلال مجزرة في مدرسة مصطفى حافظ غرب مدينةغزة، أدت إلى استشهاد 10 أشخاص، معظمهم نساء وأطفال.
القصف فتت الجثامين، مع صعوبة التعرف على بعضها، والعدد مرشح للزيادة..!
شح المياه مستمر بالرغم من كل المحاولات لتخفيف الأزمة، يجب أن تكون هناك حلول جذرية لتخفيف معاناة المواطنين وزيادة كميات المياه التي يحصلون عليها وحمايتهم من الأوبئة والأمراض التي يسببها نقص المياه.
رابط دعم بلدية #غزة: gaza-city.ensany.com/campaign/6737
"We're going to keep planting until the end of the genocide...a lot of you ask me why I'm planting. I plant to bring life to earth. They're taking away life, but I'm bringing it to earth."
Rest in peace.
ارتكبت اسرائيل قبل قليل مجزرة نهاية شارع مستشفى الاقصى باستهداف تجمع مواطنين أمام مدرسة المنفلوطي.
هذه المدرسة بدأ الناس يعودون إليها تدريجياً يوم أمس لأنه لا يوجد متسع ولا مكان ينزحون إليه.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
آلاف المصابين مبتوري الأطراف لا يعرفهم العالم إلاّ كرقم بين السطور
"استشهد في الغارة ٣ شهداء واصيب عشرين آخرين"
يمر الجميع عن الرقم عشرين وينساهم بعد دقائق اما بالنسبة للمصابين فقد بدأت رحلة من العذاب لا تنتهي.
This is the oven we use to cook whatever food we find!
In north #Gaza, women have to cook using firewood & many suffer from breathing issues, chest pain & eye irritation. Israel is blocking cooking gas. If u’re not killed by the bombing, you’ll suffer from inhaling smoke forever