Twitter Beğeni Hilesi

متى نتناقش عن الفكرة، الفن، وعن القصائد، المرثيّات الشعرية، عن الحضارة الفرعونيّة، عن إقتناص المعنى وعن روعة التفاح، عن سحر النظرات، ومشهد ذبول الوردة بعدما كانت حيّة من دكّت خطاك

وما كُلُّ ما يَهوى امرُؤٌ هُوَ نائِلُهْ

يبدأ اليوم وكأنه جيد ثم بعد عدة ساعات تبدأ تدخلات الناس فيه ، فيتحول ليومًا لا يطاق

تهتُ حتى أسرفت في التيه روحي وتمادى في رؤى الروح الخرابُ

« أحبّني » بَـ شخصياتي الأربع

عموماً / أحبّك وتباً للتقاليد والأعراف

أنا دخيل الكَحْلاءُ والعطر والعُثْنُونِ لاا تضيعني*

يارب بهالجمعة زﻻت عمري قبل تدفني .. أدفنها

لو كانَ لي قلبان لعشت بواحدٍ وأفردتُ قلباً في هواكَ يُعذَّبُ لكنَّ لي قلباً تّمَلكَهُ الهَوى لا العَيشُ يحلُو لَهُ ولا الموتُ يَقْرَبُ

أتذرى في وجه القصيد مالي بالناس غايه ولا رغبه

يوم جيت كان يا كثر الكلام اللي بقوله ويوم رحت ما لقيت من الكلام إلاّ «تعال»

اتيتُ اليك من فرحي اغني وكل حرائق العُشاق فيّ

حملت لَك الهوى غُصناً ندياً وورداً مزهراً في وجنتيَّ

دائما ما أنادي أحبتي بـ: عيوني،عيناي،عيني /لأن من وجهة نظري هذي الكلمة تعني الكثير وأفضل من استعملها هو فوزي المعلوف وقد قال؛ تَبُوحُ لَهَا بِالحُبِّ عَيْنَايَ إِنَّمَا لِسَانِيَ يَسْتَحْيِي فَلَا يَتَكَلَّمُ وَأَرْقُبُ عَيْنَيْهَا عَسَى بِهِمَا أَرَى شَرَارَةَ حُبٍّ

شتائم مؤجلة

أحلمُ بالزمان الرحب والمدن الطليقةِ والقمر، وشخص يتحمّل ترديدي لأغاني الجاز ٢٤/٧