Twitter Beğeni Hilesi

(وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٖ) كان نبيُّنا ﷺ مهتديًا بهدي الله تعالى؛ بتنزيه علمه عن الجهل، وجُوده عن البخل، وعدله عن الظُّلم، وحِلمه عن الطَّيش، وما أحرانا أن نهتديَ بهديه. عليه أفضل الصلاة والسلام

وفاة الظالمين مناسبة عظيمة للمظلومين! أتراها كذلك؟

إذا كان الطريق وعراً وصعباً ومليئاً بالأشواك! فإما أن تعبده؛ ليبدو أكثر راحةً لك! أو تغيّره وتتخذ طريقاً حسناً! لكن إياك أن تتوهم أن الأشواك التي في الطريق هي دليل على صحة المسير! #EidMiladUnNabi #EidMilad #ExpeditieRobinson #EmilyInParis

صبرا وشاتيلا ذكرى مأساة مروعة وقعت قبل 42 عاماً! واستمرار حرب الإبادة الجماعية على غزة تقترب من إكمال العام الأول! 2024 عام إبادة الفلسطينيين في غزة! أزال الله الهم! وأذهب الحزن! ورحم الله شعب غزة

كل الدنيا علمت أنَّ شعب غزة يتعرض لحرب إبادة جماعية! هل سيأتي أكتوبر الجديد وقد فارقت الأحزان أهل غزة! أم ستبقى الحرب تتكلم بلسان الموت المخيف! اللهم أنزل على الناس الأمان والسكينة والسلام!

ترويج الآمال! خيرٌ من بكاء الحال! اللهم بدل أحولنا بحولك وقوتك إلى آمالنا!

ما يجري لا يتصوره عقل! أجهزة اتصال وأكثر من 1000 جريح! هل سنشهد أحداثاً مشابهة بالأجهزة الإلكترونية!

ألا وإن حجم القهر لا يسعه كوكب سيار!

مبررات الحرب دائما تبدأ من طرف الجاني!

لبنان وفلسطين حاربتا على مر العقود معاً!

وقاحة قوى العدوان غير مسبوقة!

كثرة الادعاء آفةٌ ملازمة للمجتمعات العربية! وقد جاء الإسلام لتصحيح هذا السلوك، قال الله تعالى: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون! برأيك هل انتهت هذه المعضلة بعد هذه الآية؟

هل نحن فعلا في هذا المستوى! أتعجب لم لا يتمكن العرب والمسلمون من صناعة التفوق العلمي والصناعي على الغرب! ما الذي ينقص الجامعات العربية لتصبح منارة علمية حقيقية تنعكس رفاهية على المواطن العربي!

مثل المؤمنين في توادهم و تراحمهم و تعاطفهم مثل الجسد؛ إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسّهر والحمّىّّ

الدويري: الاحتلال يصعد أفقيا وحزب الله عموديا وهناك فرق بين التصعيدين.

الحرب ليست مجرد أحداث على الخريطة بل هي قصص أناس فقدوا كل شيء من رواية الجروح العميقة

حين ينفد صبر الحليم تراه قادراً على دك الحصون المنيعة والقلاع المحصنة!

رحم الله ضحايا العرب والمسلمين! لبنان تحترق كما أحترقت غزة من قبل!

مشاهد غزة نراها اليوم في لبنان!

أما آن لك أيتها الدموع أن تعانقي موسم الجفاف!