Twitter Beğeni Hilesi

بع الخل بلسان من عسل ولا تبع العسل بلسان من خل

#من_الأخطاء_الشائعة #قل_عارٍ_من_الصحة #ولا_تقل_عارٍ_عن_الصحة

#تحت_ظل_جناحي هيا استظلّي تحت ظل جناحي رغم الذي ألقاه من أتراحي سيظل قلبي عاشقا يا حلوتي رغم الأسى والقهر.. رغم جراحي إني أحبك مخلصا يا بجعتي لكنني أعيا عن الإفصاح لا تحسبيني إنْ قسوتُ مجافيا فحلاوتي أحلى من التفّاح لكنْ أغارُ عليكِ غيرة عاشق والبحر يعرف غيرةَ الملّاح

كأنّي ببدر شاكر السيّاب يستمع إلى خطابك فينظر إلى لثامك ويقول: عيناك غابتا نخيلٍ ساعةَ السحَرْ..... أو شُرفتانِ راح ينأى عنهما القمرْ..... عيناك حين تَبسمانِ تُورقُ الكرومْ...... وترقصُ الأضواءُ... كالأقمارِ في نهَرْ.....

تستطيع خداع كلِّ الناس بعضَ الوقت، وتستطيع خداعَ بعضِ الناس كلَّ الوقت، لكنك لا تستطيع خداعَ كلِّ الناس كلَّ الوقت. إبراهام لنكولن، قبل أن يسمع خطاب حسن زمّيرة.

كأنّني بأبي تمّام رأى هذا المنظر الرائع فقال: لَمّا رَأَت أُختَها بالأمس قد خَرِبَت….. كان الخرابُ لها أَعدى من الجَرَبِ سَماجَةٌ غَنِيَتْ مِنّا العُيونُ بِها….. عن كلِّ حُسنٍ بَدا أَو مَنظَرٍ عَجَبِ

إن لم يتسنَّ لك أن تكون مع من تغبرّ أقدامهم، فلا يبلغنَّ بك العجز أن لا تصبر على استبدال بعض البضائع ببضائع أخرى تقوم مقامها… وذلك أضعف الإيمان. يا من يلوم زمانه… يبغي المعاذرَ مسبقاً إن لم تكن من أهل (قا)…. أو أهل (قا) أو أهل (قا) فاقعد مع القوم الخوا…. لف بالمهانة والشقا

يا روحَ روحيْ ويا أحلامَ أحلامي… يا جرحَ قلبٍ كسير مدنَفٍ ظامٍ يا ماءَ عينيَ.. يا صمتيْ ويا لغتي… الصمتُ فيكِ كلامٌ موجعٌ حامٍ لم يذبحوكِ ولكنْ مُهجتي ذُبِحتْ…. فصار عيشيَ ليلاً دون أيّامِ آمنتُ بالله ربّاً واحداً صمداً…. هو المعوَّلُ في تسكين آلامي #مناف_بعاج

تقول العرب في أمثالها: لن تَعدَمَ الحسناءُ ذاماً والذَّامُ هو العيب. أي مهما كانت الحسناءُ مكتملةَ، فلا بدّ أن يعيبها بعضهم. هذا عمر المختار رحمه الله يوصف بأنه زعيم العصاة. فليس غريباً أن يتهم أبطال غــӧǰ. وصدق المتنبي: وإذا أتتكَ مذمّتي من ناقصٍ….. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ

للديكِ جحرٌ عميق صاد (ستيناً)…. ما عاد ديكاً.. لعمري صار تنيناً #جحر_الديك

هذه الارتقاءة أعلى من ارتقاءة رونالدو، وارتقاءة اللاعب المغربي يوسف النصيري... يا عم قلوبنا هي التي (ولّعت) فرحاً بهذه الارتقاءة

يا حافيَ القدمين خذْ من فنّنا…. فلِمثل رجلكَ تُنظم الأشعارُ وبمثل رجلك نستعيد كرامةً… كم قد أضاع بهاءَها الأشرار وبمثل رجلكَ تُبتنى عزَماتُنا… وبمثل رجلِك يثأر الثوار فالشنفرى قد كان قبلك حافيا…. وببأسه تتفاخر الأحرار ذراتُ هذا التُرب حين وطئتَه…. صارت كمسك حازه العطّارُ

يا أيها البطلُ الأنيقُ.....إنَّ الفخارَ بكمْ يليقُ تفديكَ "زَارا" كلُّها.....إن قام للأزياءِ سوقُ إنَّ الغروبَ وإن تطا.....ول سوف يعقبُه شروقُ ولسوفَ يرتفعُ الأذا....نُ وإن علا بالصوتِ بُوقُ وأناقةُ الشجعانِ في.....أيَّامنا ذهبٌ عتيقُ #مناف_بعاج

مهما كان مصابُك عظيماً فإنّه لا يؤلمُك بقدْر ما يؤلمُك عدمُ اكتراثِ أحبابِك لهذا المصاب. يقولُ عبدُ الله بن مصعب الزُّبيري، ويلقَّبُ (عائدَ الكلب): ما لي مرِضْتُ فلم يَعُدْني عائدٌ..... منكمْ.. ويمرضُ كلبُكم فأعودُ وأشدُّ مِن مرضي على صُدودُكمْ..... فصدودُ من أهوى عليَّ شديدُ

ألا بالله (سلِّمْ عالحايبْ)…. فقلبي مِن جراح القوم (دايبْ) خذلناهمْ ولم نعطف عليهم…. فموقفُنا مع الأبطال (خايبْ) فخذ يا برتقالُ لهمْ فؤادي…. و(حاسِبْ) إن أتيتَ القوم (حاسِبْ) فقد أعيتْهمُ الأيامُ حتى…. فنُوا بين الرغائب والرهائبْ

كمثلِ الشَّمسِ لا تخشى الغُروبا..... لأنَّ شُروقَها أضحى قريباً فبينَ عشّيةٍ وسنا ضُحاها..... سيبدو الفجرُ وضَّاحاً مَهيباً #مناف_بعاج

من الطبيعي جدا أن تصف ما فعله ملالي طهران بالمسرحية. لكنّ الذي لا يُفهم أن تتمدح (زعيم) بلدك لأنه أسهم في إسقاط الصواريخ والمسيرات، قبل وصولها إلى دولة الكيان. وإن كان ما فعله ملالي طهران مسرحية، فما تفعله أنت أيضا مسرحية، ولكنّها ليست كوميدية، بل تراجيدية …ولكنه ضحكٌ كالبكا

(الكيف) عندك قد زها وازدانا… والفخر أصبح عندكم ألوانا أكرِمْ بقهوتكم فريح عبيرها.. فاحت على بارودِكم بستانا أصبحت فيها فوق كل جموعِهمْ.. وسلاحهم وحشودِهمْ سلطاناً فكأنها من غيظها لعدوكم.. شبح يزلزل منهم أركانا كعصابة لأبي دُجانة قد غدت.. تختال كيما تقهر الأعيانا #مناف_بعاج

إن يأخذوا بعض الأسارى إنما= ما زال أسراهم هنا أضعافا ما زال أبطال بغزة دأبهم= أن ينفروا رغم البلاء خفافا ما عاقهم ثقل التخاذل عنهم= فلقد رأوا من مثله أصنافا حتى أناخ الصبر في أكنافهم= من بعد ما جاز البلاد وطافا فاربأ بنفسك أن تشك بعزهم= أو أن تثير بشأنهم إرجافا #مناف_بعاج

في تعاملك مع خُلَّص إخوانك استمع إلى وَشوشة قلبك، لا إلى وسوسة عقلك. وكن كما قال الشاعر: وقال العقلُ دعْهُ ولا تزُرْهُ..... وقالَ القلبُ فلتذهَبْ إليهِ حديثُ العقلِ مَوضوعٌ ولكنْ..... حديثُ القلبِ مُتّفقٌ عليهِ