وليه ماتخلونا نعيش كما البهايم اعتقد انها افضل حيات

مافيه شعور يضاهي شعور تركك وشأنك يازينها من عيشة يوم الاوادم مايشرهون عليك اللي : هذي مهبولة ماعليكم منها تسوي اللي تبيه/ هذي رفلا لاتخلونها تطبخ / تراها ماهيب صاحية لا تزعلون من كلامها لكم / لا ماتعرف تسوي شي هاتوه حنا نسويه ماأجمل كونك منسياً من الكرف 🥰

مسلسلات اعتقد بأنه تم تصويرها في قعر جهنم : ١-صرخة روح ٢- بوكريم برقبته سبع حريم ٣- ماملكت ايمانكم ٤- ولاد بديعة ٥- ريا وسكينة

في قديم الزمان كان اللي يوصل للجامعة يقدسونه ويعتقدون انه الوحيد اللي عنده مخ يسمونه المثقف المتعلم اللي يعرف يصلح اي شيء خربان ويحيط بكل الامور علماً الحين اللي يوصل للجامعة ينظرون له شزراً اللي : بس جامعة؟ هذا اللي قدرك الله عليه؟ عندك شهرين من تخرجت وش سويت فيهم!!

كل ماحسيت فيه ذرة أمل بالشرق الأوسط اذكر ان ترا عادي يوماً ما انذبح او انشنق والأمر يمر مرور الكلاب يعني تخيل تعيش وفيه احتمال ملازم لك من يوم انولدت ان هاه ترا يمكن يمكن تنقتل كن مستعداً للموت بأبشع الطرق اذا ارتكبت شيء من قائمة الممنوعات او عادي حتى لو ماارتكبت شي يمكن نذبحك🥰

ماداني اعلم الناس عن الأشياء والأشخاص اللي أحبهم لأن اي اختلاف بالرأي بيقهرني واي انتقاد يحسسني انهم يسبون عيالي صدري موب وسيع ودكتاتورية شوي حتى تفضيلاتي في المشروبات يوم احد يسب الشاهي ويقول القهوة احسن احس كرامتي تنجرح وودي اعطيه لطمة على وجهه

الصدق الصدق انا ياكثر عيوب شخصيتي احياناً احس الله حرمني الارتقاء في المجتمع لحكمة يعلمها هو اتوقع لو كنت حاكمة وصارت ثورة ضدي وقالوا نريد التنحي عن منصبك بفتح دريشة القصر واقول لهم اعقبوا وكلوا زق وأنشغل في ملذات الدنيا وبسمح للمتمردين بالوصول لأركان الدولة وبوديكم في ستين داهية

امممم انا اقول لو تتركون الهوس بالدارك ويب وتلتفتون شوي لتليجرام لأنه فيه من الرعب ما الله به عليم

فبراير يرجع برتقال

أعشق قناته وسواليفه والانشطة الجميلة الغير مهمة اللي يسويها مثل ( يشتري طقم اكواب وصحون للشاي ويورينا - يزرع وردة ويقطفها ويصنع منها مربى- يجرف الثلج المتراكم من الطريق - يعزف بيانو ويشرب عصير ويخبز كيك) هذي هي الحياة بحق youtu.be/7LbkTydsnKQ?si…

كنت أحسب نفسي لحالي اللي حاسة كذا لكن اخر سنة صدقية اذكرها كانت ٢٠١٤

إنسداد في أوردة الحياة

تويتر معد هوب تويتر

الله لايوفقك يئالكلب

من زمان ماصبحت عليكم بفيديو الحمامة