هنيّ العيون اللي تشوفك مدار اليوم وعزّي لـ قلبٍ لاعه الشوق ما شافك .

الخاطر إن عاف مثل النفس لا طابت تقفي ولا عاد به . . شي ٍ يجودها أنا بغيت الغلا . . يوم الغلا ثابت و اقفيت و النفس مدري وش يراودها رميت لي رمية ٍ وحده ولا صابت و حلفت بالله . . ماعـاد أتعودها .

اللي يحبـك ترى ما هو بـحي الله تختاره الناس بس أحساسه أختارك

من زينها .! كل المزايين يقفون كل منهم يدعي عليها بالإفلاس غطّت عليهم حلوة الشكل واللون والخد مشمش والفراوله بالأنفاس

إِنَّ المُحِبَّ إِذا تَرادَفَ هَمُّهُ يَلقى المُحبّ فَيَستَريحُ إِلَيهِ

لقيا الأحبة طِبٌ يُستطبُّ به وغيثُ لُطفٍ على الأرواح هتانًا

" و مليحةٌ فوقَ الحياءِ تجمَّلت وتكملت بالحسنِ لما تبسمت ."

أحبّه وبي لهفةٍ ماهي من أطباعي طغى عليّ حبّه وغير تفاصيلي ماهز عصف الليالي ثابت شراعي واذا سمعته يقول اسمي برد حيلي ! هو ريـف قلبي وميلافي ومرباعي دفوة شتاي ورضاي وأمنية ليلي احس كل ماتوسد راسه ذراعي حتى هبايب نجد في قربه تغنيلي

عطاك الكريم احلا عيون وخشم وحجاج وحمر الشفايا موت والسحر فى لسانك وجسمٍ رقيق وارق والين من الديباج اتصدق عليك اغار حتى من اخوانك ؟ وخدٍ عطاه الله بياضٍ بلا مكياج وهبته جمال الحور يارب سبحانك

أمانه و الزعل منك علي يفرح قلوب عداي ذبل وجهي و أنا وجهي رضاك يعيد تلوينه أنا تو ما حظي تبسّم .. و أزهرت دنياي بعد جيتي سحاب العمر بيدينك تشيلينه

حي ذاك الحلا الي فيك عنه انقطعنا مبطي ما ورد الزين ما يشبهونك كم بغيناك في وصف وانا اقول ضعنا عجز آبيات شعر معذبك ياصفونك كم شرينا بسوق الوصف غيرك وبعنا وانت مهما وصفنا كله يطيح دونك يامضيق صدور البيض في مجتمعنا والله اني وشعري ماقوينا عيونك .

أعيش الغلا عفه و أكنّ العفاف اسرار و أموت . . و مماتِي حاجةٍ ميّتٍ منها سترتك ورى طرفٍ عليه الرموش استار ضمنتك بعيني و المقادير ما اضمنها مدام السحا من فطرته يرتديه اخمار فـ انا اللي تعييّ شيمتي ما تعاينها مثل ما يراعون العرب " حقوق الجار " اراعيك عن همس المناقيد و ألسنها

يظن انه ليا اقفى بيلقاني وراه ظلال وانا والله ولا مهتم ولا معبر ولا داري حياتي مابها وقت يضيع بصجه وهبال يجي غيره وثم غيره ولا توقف على الساري من اقفى معاه الله ولا له عندنا وصال نبيع اللي يبيعونا ونوقف دوم مع الشاري.

لا تألُف الروحُ إلا من يُلاطِفُها و يهجر القلبُ من يقسو و يجفاهُ . .

"لا أسعى لفعل شيء يضرك بعد خلافٍ معك أو بعد إنتهاء ما بيننا، أنا أتركك كأنني لم أعرفك من قبل."

مــن شآف خصرك رحم حآلك ومن شآف رِدفك رحم رجليك معقـــول هـــذي .. لك لحآلـك اللي بهآ الثوب ضآيــق فيـــك

كامل الزين .. من حقّه ليا شاف حاله و إن تغطرس على جيله من أبسط حقوقه جادلٍ ما يسولف عن مفاتن جماله غير من فتّح أوراقه .. و غذّا عروقه لا مشى .. ما مشى إلا ماخذٍ راس ماله و أن قعد ، قعّد الحلوات و السوق سوقه من غروره يمشّيها على ما بداله كن ما الأرض تحته و السماوات فوقه

هنوفٍ عيوفٍ من تولع بها مسموح كساها الحلا من الراس لاحد مقدمها غنوجٍ عنوجٍ بهرجها للعرب سحوح فتونٍ يضيع كلمته من يكلمها بها من مهاة الريم غره وفيها لموح تذوب القلوب بنارها ماتقاومها

ماهقيت ان الجمال الراهي الرباني بس شكلاً في نطاق الصورة الشكلية يوم تقسى وانت تدري موتي بحرماني مايعيش الا الحنين ان ماتت الحنيّه قلت لي لو نفترق مره .. تبي تنساني ؟ اثر ماطرّيتها الا وانت .. عندك نيه كنت معك احب اغني الشعور أغاني لين رحت وصرت احب الرقية الشرعية

ان شبهوها جهد وان وصفوها حرام هذي هي الي لا قالوا مخلاتن طروقها يهدي نظرها الرضاء وشفاها الابتسام الشهد في ثغرها والسحر في ردوفها من ذوقها الناس خلوها محط اهتمام الين صار البعض يلبس على ذوقها عذروبها انها لا جات تسبب الازدحام ويضيق صدر المكان وصدر معشوقها