خذلوني .. أخذوا لوني!

مضى شيء من شظايا الليل، لا يلغي أن أحد اليوم يتقلد بحليةٍ تفوقه.. صباح غائم ممطر بنسيم بارد، معفى من الإلتزامات يدعو للسلام، أو للمهادنة على الأقل 🤍

يا ليل .. الليل

يعيش حياة وهمية غير متعمدة

هناك نوع من الحماية في شعور الزهد بالناس، الكامن مزامنةً خلف الوحشة!

تداعي الأشياء فيك وانهيارها قد لا يكون أمراً مؤذياً رغم الألم، فالحطام مهما تراكم، يظل فراغاً يحدث.

كل هذا التزمت، قد تكلفك الكثير بسببه إبتسامة.

التاريخ الماضي يبقي على آدميتنا، نستلذ بالطمأنينة معه حيث تنبثق منه نافذة علينا باستشهاد أو قصة أو حتى بيت من قصيدة، والكثير من المشاعر التي أترك لكم حرية إستحضارها.. واليوم، هذا الحاضر من حيث بدأ، ومتى، يقتات على الإنسانية، يحولنا لأدوات، حتى استمرأ بعضنا الوحدة، وآنسته الرفوف.

تكاد الهموم تفزر الأضلع، وتنمو في أركان الصدر أطراف نعش..

مازلت أتشبث وعودك الحانية، محتمة الوفاء في ذهن طفلٍ قبل سنين!

يا للأب ..

كل من إكتشف تُحفة العُرف في الحب، فقَدَ من كان في نظره يستحقها.

الوسم على معصمي، أثر الحلقات المفقودة

#عساف .. يعرف يدمح الزلة 🤍💚

صبحٌ يتبنى بثقة، الوشاية بالحنين..

اللهم صَلِّ وسلم على نبينا محمد، وعلى آله الطيبين الطاهرين، وعلى صحابته ومن تبعهم وعنّا معهم إلى يوم القيامة.

حتى ساعي البريد في يومٍ ما، حتماً سيحمل رسالته، ولكن .. ماذا عن الصندوق؟

حين سُمي بـ جمال، كانت بلا شك لحظة تجلي ممن رأى في الأفق، كل ما سيأتي من "إجلال" الأنيق العتيق.. جمال الشمري

يشبه الحب.. خدوش لفح السموم اللي ما تطيب لين يضفي على الخاطر الملتاع أول نسيم للشتاء الحاني ينقل على راحتيه.. ذكريات الشعور اليتيم بالبهجة الأولى.