التاريخ الماضي يبقي على آدميتنا، نستلذ بالطمأنينة معه حيث تنبثق منه نافذة علينا باستشهاد أو قصة أو حتى بيت من قصيدة، والكثير من المشاعر التي أترك لكم حرية إستحضارها..
واليوم، هذا الحاضر من حيث بدأ، ومتى، يقتات على الإنسانية، يحولنا لأدوات، حتى استمرأ بعضنا الوحدة، وآنسته الرفوف.